Transforming Play into Mobility: A Heartwarming Engineering Initiative

**يحول الطلاب المبتكرون في جامعة محلية مفهومًا مرحًا إلى حل يغير الحياة.** يقوم خمسة طلاب في تكنولوجيا الهندسة بإعادة استخدام سيارة لعبة تعمل بالبطارية لتحويلها إلى كرسي متحرك powered wheelchair لطفل محتاج.

تتكشف هذه المشروع الفريد على مدار فصلين دراسيين، تحت إشراف بريتاني نيويل، أستاذ مساعد في مدرسة تكنولوجيا الهندسة (SOET). تم تقديم السيارة الشغالة بسخاء من شركة فيشر-برايس، حيث تم هندستها ببراعة لتصبح كرسيًا متحركًا وظيفيًا، والذي تم تقديمه لعائلة تبحث عن المساعدة في التنقل في منتصف أكتوبر.

واجه الفريق عدة أهداف على مدار هذا الجهد الرأسي، بما في ذلك إنشاء حل تنقل تقليدي من سيارة فيشر-برايس، ودمج أنظمة التحكم المتطورة لضمان سلامة وراحة المستخدم، وتطوير دليل إرشادي للعائلة المستفيدة.

استلهمت نيويل من مبادرة كول غالوي GoBabyGo، التي تهدف إلى تعزيز التنقل واستقلالية الأطفال الصغار، حيث أدركت أن هذا المشروع يمثل فرصة تعليمية حيوية. سمح ذلك للطلاب بتطبيق معارفهم النظرية في سياق العالم الحقيقي مع المساهمة في المجتمع.

ارتباط نيويل الشخصي بالمشروع، نابع من حاجة طفل صديقها إلى مثل هذه المساعدات التنقلية، زاد من شغفها. رؤيتها للمستقبل تشمل دمج مشاريع مشابهة في الدورات الأساسية لتعميق مهارات الطلاب الهندسية من خلال التجارب العملية.

مع طموحات لتوسيع هذا الجهد المؤثر، تسعى نيويل إلى الحصول على دعم مستمر لضمان استفادة المزيد من الأطفال من حرية الحركة من خلال الحلول المُبتكرة التي يُعدها الطلاب.

تحويل اللعب إلى تنقل: الطلاب يبتكرون من أجل غدٍ أفضل

### الابتكار المرح meets احتياجات العالم الحقيقي

في تقاطع استثنائي بين اللعب والهدف، تعمل مجموعة من طلاب تكنولوجيا الهندسة في جامعة محلية على تغيير مجال مساعدات التنقل. يركز مشروعهم، الذي يستمر طوال فصلين دراسيين، على إعادة استخدام سيارة لعبة تعمل بالبطارية لتحويلها إلى كرسي متحرك powered wheelchair وظيفي لطفل يواجه تحديات في التنقل. يمثل هذا الجهد الابتكاري، الذي تقوده بريتاني نيويل، أستاذة مساعدة في مدرسة تكنولوجيا الهندسة (SOET)، كيف يمكن للتعلم الأكاديمي أن يفيد المجتمع مباشرة.

### نظرة عامة على المشروع

بدأ المشروع بتبرع سخي من فيشر-برايس، حيث تم توفير سيارة اللعبة الأساسية التي شكلت قاعدة الكرسي المتحرك powered wheelchair. على مدار عملهم، عالج الطلاب عدة أهداف حاسمة:

– **إعادة استخدام سيارة اللعبة:** تحويل اللعبة إلى جهاز تنقل تقليدي مناسب للاستخدام اليومي.
– **دمج ميزات السلامة:** تطوير أنظمة تحكم لتعزيز سلامة وراحة المستخدم، مما يضمن أن الكرسي المتحرك وظيفي وآمن في الوقت نفسه.
– **إنشاء دليل إرشادي:** إعداد وثائق شاملة لمساعدة العائلة المستفيدة على استخدام وصيانة الكرسي المتحرك.

### مستلهمون من مهمة

يستمد المشروع إلهامه من مبادرة كول غالوي GoBabyGo، التي تهدف إلى تحسين التنقل وتسهيل الاستقلالية للأطفال الصغار. تمكّن هذه المحاذاة الطلاب من تجربة التأثير العميق الذي يمكن أن يحدثه الهندسة على الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة.

تسلط اهتمام أستاذة نيويل العاطفي بالمشروع، المدفوع بارتباطها الشخصي بطفل يحتاج إلى المساعدة في التنقل، الضوء على البعد الإنساني لهذا الابتكار. من خلال ربط النظرية بالممارسة، يكتسب الطلاب رؤى قيمة حول التطبيقات العملية لمهاراتهم الهندسية.

### آفاق المستقبل وتأثير المجتمع

مع تطلعات المستقبل، تهدف أستاذة نيويل إلى دمج مشاريع مشابهة في الدورات الأساسية للهندسة، مما يتيح للطلاب تجربة عملية يمكن أن تعزز مهاراتهم في حل المشكلات والتفكير الإبداعي. لا يعالج المشروع فقط التحديات الفورية المتعلقة بالتنقل، بل يعمل أيضًا كإطار تعليمي لإلهام المهندسين المستقبليين.

#### المزايا والعيوب للمبادرة

**المزايا:**
– **تطبيقات في العالم الحقيقي:** الطلاب يطبقون معرفتهم في الفصل لإنشاء حلول ذات مغزى.
– **مشاركة المجتمع:** يعزز نوعية الحياة للعائلات المحتاجة لمساعدات التنقل.
– **تطوير المهارات:** ينمي التفكير النقدي والتعاون بين الطلاب.

**العيوب:**
– **قيود الموارد:** الدعم والتمويل المستمرين ضروريان لتوسيع المشروع.
– **ضغوط الوقت:** موازنة متطلبات المشروع مع الالتزامات الأكاديمية يمكن أن تكون تحديًا للطلاب.

### رؤى وابتكارات في حلول التنقل

تُعتبر هذه المبادرة جزءًا من اتجاه متزايد في تعليم الهندسة حيث تُستخدم المشاريع العملية لتعليم الطلاب المهارات الأساسية. مع اعتماد الجامعات بشكل متزايد على نماذج التعلم الخدمي، يصبح الطلاب أكثر قدرة من أي وقت مضى على التفاعل مع مجتمعاتهم ومعالجة القضايا المجتمعية الملحة.

إلى جانب التنقل، يعمل الطلاب على إحداث تحول نحو الحلول المخصصة والقابلة للتخصيص في التكنولوجيا المساعدة. هذه الابتكارات لا تحسن فقط القدرات الوظيفية ولكن تهدف أيضًا إلى تحسين جودة الحياة للأطفال ذوي الإعاقات.

### الخاتمة: دعوة للدعم

رؤية أستاذة نيويل تشمل توسيع هذا المشروع المؤثر ليعود بالفائدة على المزيد من الأطفال المحتاجين. الدعم المستمر من المجتمع والصناعة أمر حيوي لتوسيع هذه الجهود وضمان وصول الحلول المبتكرة إلى أولئك الذين يحتاجون إليها أكثر.

لمزيد من المعلومات حول مشاريع مشابهة ومبادرات المجتمع، تفضل بزيارة الصفحة الرئيسية للجامعة على رابط الاسم.

8 Sustainability ideas that will change the world | FT Rethink

ByWendy Smith

ويندي سميث هي مؤلفة بارزة وقائدة فكرية في مجالات التقنيات الجديدة والتكنولوجيا المالية (فينتك). تحمل درجة الماجستير في إدارة التكنولوجيا من جامعة ييل، حيث طورت فهماً عميقاً للتقاطع بين التكنولوجيا والمالية. بدأت ويندي مسيرتها المهنية كمستشارة استراتيجية في شركة ديجيتال إنسايتس، حيث عملت مع شركات فينتك الرائدة لتعزيز استراتيجياتها الرقمية وتحسين تجارب المستخدمين. لقد جعل تحليلها المعمق وأسلوب كتابتها الجذاب منها متحدثة مطلوبة في مؤتمرات الصناعة ومساهمة في منشورات بارزة. من خلال عملها، تهدف ويندي إلى إزالة الغموض عن المشهد المتطور بسرعة للتكنولوجيا وتمكين القراء من الاستفادة من الابتكار لنمو مالي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *